الرئيسية
ولا تنتظر إذنًا للغناء بالخليجي
أصالة: هزمت الانتحار.. وخسرت قضية طليقي
أصالة معجبة بأنغام.. وتعتبر "كاظم" هو القيصر
كشفت المطربة السورية أصالة أنها فكرت في لحظات اليأس بالانتحار، لكنها استطاعت أن تهزم هذه اللحظات الصعبة في حياتها، في الوقت نفسه اعترفت بخسارة قضية طليقها أيمن الذهبي التي رفعها عليها بسبب فسخ عقد إدارة الأعمال المبرم بينهما.
وقالت أصالة -في مقابلةٍ مع برنامج "كلمة فصل" الذي تقدمه الإعلامية جومانة بو عيد على روتانا موسيقى- إنها في بعض لحظات حياتها "وصل بي اليأس إلى حد الانتحار ، لكنني اليوم أعيش أفضل أيام حياتي، دون أن ألغي أي محطة من محطات عمري السابقة، وأحترم كل الأشخاص الذين مروا بحياتي".
واعترفت المطربة السورية بأنها خسرت القضية التي رفعها عليها طليقها أيمن الذهبي، وكان قد طالبها بتعويض عن فسخ عقد إدارة الأعمال بينهما بمبلغ 5 ملايين دولار.
وقالت أصالة: إنها لا تملك هذا المبلغ، وأقرت بأنها غرمت مبلغًا أقل من الذي طالب به طليقها، ولكنها لم تفصح عنه.
وأَضافت أنه إذا كان هناك من قصة حب تقولها لأولادها فهي قصة حبها لهم، وأنهم عاشوا قصة حبها لزوجها الحالي طارق العريان.
وتقول إنها تكره الانزواء بالرغم من اندفاعها، ولا تقوى على العيش دقيقة واحدة بدون زوجها.
وحول المنافسين لها في الوسط الغنائي، قالت المطربة السورية إنها تحب أنغام، ومعجبة بسميرة سعيد، ولا تنتظر الإذن من أحلام حتى تغني اللون الخليجي، واعتبرت كاظم الساهر يستحق لقب القيصر.
في الوقت نفسه رفضت أن تتفوق على ميادة الحناوي، لأن ميادة -بحسب أصالة- تاريخٌ من صوت وحضور، وبرأيها الxxxx ليس مجرد صوت.. إنه كيان، واعترفت أصالة بأنها تكذب كذبًا منطقيًا، وتوضح "الكذب عندي ضرورة لإنقاذ مواقف معينة".
فرحة بفوز أوباما
وأضافت أنها تحب أوباما، وفرحت لنجاحه، وطلبت أن لا تتهم بالإمبريالية.
وحول الأزمة بين سوريا ولبنان، قالت: أنا أبقى سورية، وسيتذكرني اللبنانيون بأني السورية التي أحبهم وهم يحبونني، كما يحبون جورج وسوف، وإن كان هناك من سفارات فنية فصباح فخري خير سفير لسوريا في لبنان، كما وأن ماجدة الرومي وفيروز خير سفير للبنان في سوريا وفي كل مكان.
أما علاقتها بروتانا فقالت عنها: "كيف لهذه الشركة أن تنصف الجميع، وفيها 5 آلاف xxxx وموظف، فهذا يتلهى بأكل "الكرواسون" وذاك بأكل الفول، والعلاقات تلعب دورًا، وهذا طبيعي"، وشبَّهت علاقتها بروتانا بأنها أشبه بالرقص على السلالم".
وفرضت جومانة على أصالة خيارين في برنامج "كلمة فصل"، فكان عليها إما أن تتنازل عن أغنية القدس التي ستصورها في سوريا مع زوجها طارق العريان، أو تسلم أمانة لها علاقة بوالدها مصطفى نصري، وقبلت التحدي ونالت الأمانة التي هي عبارة عن تكريم من الدولة السورية سيشمل بعض أعمال والدها.
وغنت أصالة أثناء البرنامج لنجوى كرم كما شدت لوردة أغنية (والله والله) كتحية منها لهذه الxxxxة التي تحب وتقدر تواضعها.
التحضير لفيلم سينمائي
كانت أصالة قد قالت في وقتٍ سابق إنها بصدد التحضير لاقتحام السينما لأول مرة من خلال فيلم سيخرجه زوجها طارق العريان، معربةً في الوقت نفسه عن توقعها بأن تقود أغنية القدس التي انتهت منها إلى إطلاق الشرارة الأولى لانتفاضة فلسطينية ثالثة.
وأبدت أصالة -في تصريحاتٍ لموقع mbc.net- قلقها من خوض التجربة السينمائية؛ لأنها من الناس الذين يكرهون الفشل وكل شيء في حياتها يجب أن يكون متقنًا، موضحة أن قصة الفيلم اجتماعية بسيطة فيها بعض من أصالة أو القليل منها، فيتناول الفيلم قصة امرأة ترتبط مرتين، أحدهما بشخص من الشام ومرة أخرى بفلسطيني، ربما هي حقيقة بحياتي ولكن الأحداث لا تشبه بعضها، وفيها الكثير من الاختلافات عن حياتي الخاصة.
وحول ما إذا كان الفيلم سيحوي أغنيات، قالت أصالة: "سأغني مقاطع من أغنيات معينة قصيرة، ومن ثم يتم عرضها للناس مطولة بعد عرض الفيلم".
أصالة: هزمت الانتحار.. وخسرت قضية طليقي
أصالة معجبة بأنغام.. وتعتبر "كاظم" هو القيصر
كشفت المطربة السورية أصالة أنها فكرت في لحظات اليأس بالانتحار، لكنها استطاعت أن تهزم هذه اللحظات الصعبة في حياتها، في الوقت نفسه اعترفت بخسارة قضية طليقها أيمن الذهبي التي رفعها عليها بسبب فسخ عقد إدارة الأعمال المبرم بينهما.
وقالت أصالة -في مقابلةٍ مع برنامج "كلمة فصل" الذي تقدمه الإعلامية جومانة بو عيد على روتانا موسيقى- إنها في بعض لحظات حياتها "وصل بي اليأس إلى حد الانتحار ، لكنني اليوم أعيش أفضل أيام حياتي، دون أن ألغي أي محطة من محطات عمري السابقة، وأحترم كل الأشخاص الذين مروا بحياتي".
واعترفت المطربة السورية بأنها خسرت القضية التي رفعها عليها طليقها أيمن الذهبي، وكان قد طالبها بتعويض عن فسخ عقد إدارة الأعمال بينهما بمبلغ 5 ملايين دولار.
وقالت أصالة: إنها لا تملك هذا المبلغ، وأقرت بأنها غرمت مبلغًا أقل من الذي طالب به طليقها، ولكنها لم تفصح عنه.
وأَضافت أنه إذا كان هناك من قصة حب تقولها لأولادها فهي قصة حبها لهم، وأنهم عاشوا قصة حبها لزوجها الحالي طارق العريان.
وتقول إنها تكره الانزواء بالرغم من اندفاعها، ولا تقوى على العيش دقيقة واحدة بدون زوجها.
وحول المنافسين لها في الوسط الغنائي، قالت المطربة السورية إنها تحب أنغام، ومعجبة بسميرة سعيد، ولا تنتظر الإذن من أحلام حتى تغني اللون الخليجي، واعتبرت كاظم الساهر يستحق لقب القيصر.
في الوقت نفسه رفضت أن تتفوق على ميادة الحناوي، لأن ميادة -بحسب أصالة- تاريخٌ من صوت وحضور، وبرأيها الxxxx ليس مجرد صوت.. إنه كيان، واعترفت أصالة بأنها تكذب كذبًا منطقيًا، وتوضح "الكذب عندي ضرورة لإنقاذ مواقف معينة".
فرحة بفوز أوباما
وأضافت أنها تحب أوباما، وفرحت لنجاحه، وطلبت أن لا تتهم بالإمبريالية.
وحول الأزمة بين سوريا ولبنان، قالت: أنا أبقى سورية، وسيتذكرني اللبنانيون بأني السورية التي أحبهم وهم يحبونني، كما يحبون جورج وسوف، وإن كان هناك من سفارات فنية فصباح فخري خير سفير لسوريا في لبنان، كما وأن ماجدة الرومي وفيروز خير سفير للبنان في سوريا وفي كل مكان.
أما علاقتها بروتانا فقالت عنها: "كيف لهذه الشركة أن تنصف الجميع، وفيها 5 آلاف xxxx وموظف، فهذا يتلهى بأكل "الكرواسون" وذاك بأكل الفول، والعلاقات تلعب دورًا، وهذا طبيعي"، وشبَّهت علاقتها بروتانا بأنها أشبه بالرقص على السلالم".
وفرضت جومانة على أصالة خيارين في برنامج "كلمة فصل"، فكان عليها إما أن تتنازل عن أغنية القدس التي ستصورها في سوريا مع زوجها طارق العريان، أو تسلم أمانة لها علاقة بوالدها مصطفى نصري، وقبلت التحدي ونالت الأمانة التي هي عبارة عن تكريم من الدولة السورية سيشمل بعض أعمال والدها.
وغنت أصالة أثناء البرنامج لنجوى كرم كما شدت لوردة أغنية (والله والله) كتحية منها لهذه الxxxxة التي تحب وتقدر تواضعها.
التحضير لفيلم سينمائي
كانت أصالة قد قالت في وقتٍ سابق إنها بصدد التحضير لاقتحام السينما لأول مرة من خلال فيلم سيخرجه زوجها طارق العريان، معربةً في الوقت نفسه عن توقعها بأن تقود أغنية القدس التي انتهت منها إلى إطلاق الشرارة الأولى لانتفاضة فلسطينية ثالثة.
وأبدت أصالة -في تصريحاتٍ لموقع mbc.net- قلقها من خوض التجربة السينمائية؛ لأنها من الناس الذين يكرهون الفشل وكل شيء في حياتها يجب أن يكون متقنًا، موضحة أن قصة الفيلم اجتماعية بسيطة فيها بعض من أصالة أو القليل منها، فيتناول الفيلم قصة امرأة ترتبط مرتين، أحدهما بشخص من الشام ومرة أخرى بفلسطيني، ربما هي حقيقة بحياتي ولكن الأحداث لا تشبه بعضها، وفيها الكثير من الاختلافات عن حياتي الخاصة.
وحول ما إذا كان الفيلم سيحوي أغنيات، قالت أصالة: "سأغني مقاطع من أغنيات معينة قصيرة، ومن ثم يتم عرضها للناس مطولة بعد عرض الفيلم".
