بهدفيه في مرمى بلاكبيرن
أنيلكا يقود "الزرق" للصدارة ويتفوق على زكي
انيلكا خطف صدارة الهدافين من زكي
واصل الدولي الفرنسي نيكولا أنيلكا تألقه وهز شباك بلاكبيرن روفرز بثنائية مساء الأحد ليقود فريقه تشيلسي للفوز على استاد "إيوود بارك" واستعادة صدارة الدوري الإنجليزي.
وسجل أنيلكا الهدفين في الدقيقتين 39 و68 رافعا رصيده إلى 10 أهداف، منفردا بصدارة لائحة الهدافين بفارق هدفين عن شريكه السابق مهاجم ويجان ومنتخب مصر عمرو زكي صاحب الثمانية الأهداف.
وكان أنيلكا قد سجل ثلاثية في مرمى سندرلاند (5-صفر) في المرحلة الماضية، علما بأنه كان قريبا من تكرار الإنجاز ذاته اليوم لو نجح في استثمار الفرص الكثيرة التي سنحت أمامه في المباراة التي أقيمت ضمن المرحلة الثانية عشرة للمسابقة.
ورفع تشيلسي رصيده إلى 29 نقطة بفارق الأهداف أمام شريكه السابق ليفربول الذي كان قد انفرد مؤقتا بالصدارة بفوزه على ضيفه وست بروميتش ألبيون بثلاثية نظيفة يوم السبت في افتتاح المرحلة.
ونجح تشيلسي في مصالحة جماهيره بعد الخسارة المذلة أمام روما الإيطالي 1-3 الأربعاء الماضي في مسابقة دوري أبطال أوروبا، وأهدى مدربه البرازيلي لويز فيليبي سكولاري فوزا ثمينا بمناسبة عيد ميلاده الستين.
في المقابل، تجمد رصيد بلاكبيرن روفرز عند 13 نقطة بعدما مني بخسارته الخامسة هذا الموسم والثالثة في مبارياته الست الأخيرة والتي لم يذق فيها طعم الفوز حيث تعادل 3 مرات.
ويعود الفوز الأخير لبلاكبيرن على تشيلسي على ملعب "إيوود بارك" إلى مايو/ أيار عام 2006. أما آخر فوز لبلاكبيرن في الدوري فكان في 27 سبتمبر/ أيلول الماضي، عندما تغلب على مضيفه نيوكاسل 2-1، فيما كان آخر فوز له على أرضه في 24 من سبتمبر/ أيلول الماضي عندما تغلب على إيفرتون 1-صفر.
وخاض تشيلسي المباراة في غياب أشلي كول وجو كول والألماني مايكل بالاك والغاني مايكل إيسيان والعاجي ديدييه دروجبا.
وكاد أنيلكا أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 12 بضربة رأسية تصدى لها روبنسون ببراعة، ثم عاد الأخير وتألق في إبعاد كرة رأسية للدولي النيجيري جون مايكل أوبي من باب المرمى (15)، وحول تسديدة قوية لفرانك لامبارد من 20 مترا إلى ركنية (21).
وأنقذ روبنسون مرماه مرة أخرى بتصديه ببراعة لتسديدة أنيلكا من مسافة قريبة داخل المنطقة (30)، ثم تدخل روبنسون ببراعة لإبعاد تسديدة قوية للامبارد من 25 مترا، قبل أن يبعد كرة في توقيت مناسب من أمام رأس أنيلكا، إثر تمريرة عرضية من البرتغالي ديكو (37).
ونجح تشيلسي في ترجمة ضغطه، عندما أطلق المدافع الدولي البرتغالي جوزيه بوسينجوا كرة قوية من 30 مترا ارتطمت بالركبة اليمنى لأنيلكا عند حافة المنطقة وخدعت الحارس بول روبنسون لتعانق شباكه.
وكاد جايسون روبرتس يدرك التعادل، عندما تلقى كرة داخل المنطقة فاستدار حول نفسه وانفرد بالحارس تشيك، لكن الأخير أنقذ الموقف بتصديه لتسديدة مهاجم بلاكبيرن.
وعزز أنيلكا تقدم تشلسي بهدف ثان، عندما استغل كرة من لامبارد داخل المنطقة فتابعها ساقطة فوق الحارس روبنسون داخل المرمى.
وأهدر أنيلكا فرصة "الهاتريك"، عندما تلقى كرة على طبق من ذهب من لامبارد وانفرد بالحارس روبنسون بيد أنه سدد في قدمي الأخير.
أنيلكا يقود "الزرق" للصدارة ويتفوق على زكي
انيلكا خطف صدارة الهدافين من زكي
واصل الدولي الفرنسي نيكولا أنيلكا تألقه وهز شباك بلاكبيرن روفرز بثنائية مساء الأحد ليقود فريقه تشيلسي للفوز على استاد "إيوود بارك" واستعادة صدارة الدوري الإنجليزي.
وسجل أنيلكا الهدفين في الدقيقتين 39 و68 رافعا رصيده إلى 10 أهداف، منفردا بصدارة لائحة الهدافين بفارق هدفين عن شريكه السابق مهاجم ويجان ومنتخب مصر عمرو زكي صاحب الثمانية الأهداف.
وكان أنيلكا قد سجل ثلاثية في مرمى سندرلاند (5-صفر) في المرحلة الماضية، علما بأنه كان قريبا من تكرار الإنجاز ذاته اليوم لو نجح في استثمار الفرص الكثيرة التي سنحت أمامه في المباراة التي أقيمت ضمن المرحلة الثانية عشرة للمسابقة.
ورفع تشيلسي رصيده إلى 29 نقطة بفارق الأهداف أمام شريكه السابق ليفربول الذي كان قد انفرد مؤقتا بالصدارة بفوزه على ضيفه وست بروميتش ألبيون بثلاثية نظيفة يوم السبت في افتتاح المرحلة.
ونجح تشيلسي في مصالحة جماهيره بعد الخسارة المذلة أمام روما الإيطالي 1-3 الأربعاء الماضي في مسابقة دوري أبطال أوروبا، وأهدى مدربه البرازيلي لويز فيليبي سكولاري فوزا ثمينا بمناسبة عيد ميلاده الستين.
في المقابل، تجمد رصيد بلاكبيرن روفرز عند 13 نقطة بعدما مني بخسارته الخامسة هذا الموسم والثالثة في مبارياته الست الأخيرة والتي لم يذق فيها طعم الفوز حيث تعادل 3 مرات.
ويعود الفوز الأخير لبلاكبيرن على تشيلسي على ملعب "إيوود بارك" إلى مايو/ أيار عام 2006. أما آخر فوز لبلاكبيرن في الدوري فكان في 27 سبتمبر/ أيلول الماضي، عندما تغلب على مضيفه نيوكاسل 2-1، فيما كان آخر فوز له على أرضه في 24 من سبتمبر/ أيلول الماضي عندما تغلب على إيفرتون 1-صفر.
وخاض تشيلسي المباراة في غياب أشلي كول وجو كول والألماني مايكل بالاك والغاني مايكل إيسيان والعاجي ديدييه دروجبا.
وكاد أنيلكا أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 12 بضربة رأسية تصدى لها روبنسون ببراعة، ثم عاد الأخير وتألق في إبعاد كرة رأسية للدولي النيجيري جون مايكل أوبي من باب المرمى (15)، وحول تسديدة قوية لفرانك لامبارد من 20 مترا إلى ركنية (21).
وأنقذ روبنسون مرماه مرة أخرى بتصديه ببراعة لتسديدة أنيلكا من مسافة قريبة داخل المنطقة (30)، ثم تدخل روبنسون ببراعة لإبعاد تسديدة قوية للامبارد من 25 مترا، قبل أن يبعد كرة في توقيت مناسب من أمام رأس أنيلكا، إثر تمريرة عرضية من البرتغالي ديكو (37).
ونجح تشيلسي في ترجمة ضغطه، عندما أطلق المدافع الدولي البرتغالي جوزيه بوسينجوا كرة قوية من 30 مترا ارتطمت بالركبة اليمنى لأنيلكا عند حافة المنطقة وخدعت الحارس بول روبنسون لتعانق شباكه.
وكاد جايسون روبرتس يدرك التعادل، عندما تلقى كرة داخل المنطقة فاستدار حول نفسه وانفرد بالحارس تشيك، لكن الأخير أنقذ الموقف بتصديه لتسديدة مهاجم بلاكبيرن.
وعزز أنيلكا تقدم تشلسي بهدف ثان، عندما استغل كرة من لامبارد داخل المنطقة فتابعها ساقطة فوق الحارس روبنسون داخل المرمى.
وأهدر أنيلكا فرصة "الهاتريك"، عندما تلقى كرة على طبق من ذهب من لامبارد وانفرد بالحارس روبنسون بيد أنه سدد في قدمي الأخير.